مرايا –

عثرت الشرطة الإسبانية على رفات شابة كانت مفقودة منذ 9 سنوات، ليتبين أن صديقها قتلها وأذاب جسدها بالأسيد ثم أخفى بقاياها داخل أحد جدران منزله.

واختفت سيبورا جاجاني، 22 عاما، منذ تسع سنوات بعد فترة وجيزة من انفصالها عن صديقها، لكن شرطة توريمولينوس المحلية تخلت عن البحث عنها بعد أن فشلت في العثور على أي معلومات.

واعترف ماركو غايو روميو من تلقاء نفسه بجريمته التي ارتكبها في عام 2014، بعد أن رأى صورة سيبورا معلقة في مركز الشرطة، بحسب ما نقلت شبكة سكاي نيوز.

ووفقا لبيان صادر عن الشرطة الإسبانية، فقد وضع روميو رفات سيبورا في صندوق كان يخفيه في جدار منزله.