مرايا – قال الوزير الاسبق الدكتور خليف الخوالدة إن “واقع حال داخله صعب وخارجه أصعب، يتطلب تحليلا عميقا للمعطيات وتقديرا دقيقا للتداعيات وما يتبع ذلك من مواقف وإجراءات”.

وأضاف الخوالدة “التحديات الخارجية والداخلية لواقع الحال تتطلب أن يكون المسؤول، وكلنا مسؤول، بحضوره وفراسته ومواقفه وطروحه ودفوعه وعمله بمستوى الموقف والحدث.. قدوتنا في ذلك جلالة الملك”.

وبين الخوالدة أنه أنجز مؤخرا وثيقة عمل “كلنا مسؤول” تتضمن سلسلة إجراءات تطويرية إصلاحية أساسية تُشكل بتقديره خطوات عملية مباشرة تسهم في التصدي لما نواجه من تحديات داخلية على المستوى الوطني وتحول دون تكرارها مستقبلا، سيطرحها في وسائل الإعلام على مراحل وضمن محاور “تحديات وحلول”.

وقال الخوالدة في منشوره، “فلنكن جميعا، كما أراد جلالة الملك، بمستوى الموقف والحدث.. وكلنا مسؤول”.