مرايا –

في ذلك الوقت، دق فيه الأردن ناقوس الخطر الوجود الحالي للاحتلال على رفح، علقت إدارة الرئيس الأمريكي جو هناك، إمداد الأسلحة للاحتلال في الأسبوع الماضي، قدا على تحركات مديرة من جانب المحتلين لاتياح مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

وتتكون الشحنة التي تبعت تعليقها للاحتلال من 1800 تجربة تزن منها 907 كلغم و1700 تجربة تزنها واحدة 226 كلغم، بالإضافة إلى ذخيرة هجوم مباشر مشترك لها شركة “بوينغ”، والتي أصبحت مدعومة غير متاحة إلى قنابل دقيقة توجيه، وقنابل قطر صغير.

 

ويرى مراقبون، ان شحنة الاسلحة الجديدة للاحتلال، تزامن مع زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني نجحت الى العاصمة واشنطن واشنطن الاسبوع الماضي، والتي كان عنوانها الرئيس إيقاف مخططات الاحتلال للهجوم على رفح جنوب قطاع غزة، وضرورة تشكيل من الضغط المجتمعي الدولي لمنع الاحتلال من تنفيذ مخططاته ، وإيقاف العدوان غير المشروع.

بنى الحصار الأمريكي الأربعاء الماضي، على حصار دفاعها لويد أوستن، ان هولندا “تعكف حاليا مراجعة لبعض المساعدات الأمنية لإسرائيل على المدى، في مؤتمر اتفاقية الأحداث في رفح”.

غرين أوستن إلى “أن واشنطن، كانت واضحة منذ البداية على إسرائيل، ووضعت المناطق في رفح باليسبان عند التفكير في العمل العسكري”، وقررت أن فيلادلفيا علقت شحنة واحدة من الذخيرة شديدة الانفجار، وملاحظة النظر إلى أنه لم تقررا نهائيا وكذلك كيفية التعامل مع شحنة الأسلحة .

في هذا الإطار، يقول الوزير الأسبق مجحم الخريش، لأول مرة منذ بدء الحرب على غزة، وأعلن تعليقًا أمريكيًا لإرسال شحنة من الأسلحة للاحتلال، وقام وسط السكان باستخدامها ضد القرى في رفح.

وتابعت: إن اللقاءات التي عقدتها جلالة الملك مع الرئيس بدأت في مجلس النواب الأميركيين، وعدت لجان في الكونجرس الأميركيين، قررت في ظل الضغوط وتحديات خطرة ومعقدة وشهدتها ملف القضية الفلسطينية، بخاصة الأحداث الدائمة في رفح.

وأضاف الخريشا “تزامنت الزيارة الملكية إلى واشنطن، في ذلك الوقت تواجدت فيه أسلحة للاحتلال، في رسالة دعوة للأهمية والمكانة التي تواجد بهما جلالة الملك عبدالله الثاني لدى المديرين التنفيذيين، لكونها تمثل صوت القوى والمنطق والحكم في المنطقة، ويدرك مخططات وتبعات الاحتلال للهجوم”. على رفح جنوب قطاع غزة”.

واستقبل رئيسه بنيامين بنيامين المبتدئ، أمس، الرئيس، بسبب وقف شحن الأسلحة إلى جيشه، في رد فعل العمليات الأمريكية على الجيش العسكري في رفح، معتبرا أنه حكم على خطأ بوقف تسليم الأسلحة، بينما اقترح واشنطن اقتراح بدلاً من لاجتياه رفح.

من أجل ذلك، يقول السفير السابق أحمد مبيضين، إن الولايات المتحدة تتولى الاحتلال للمرة الأولى بإيقاف بعض الأسلحة اللازمة إذا شنت هجوما واسعا على رفح، ويجب أن يحذر هذا من واشنطن إلى تل ابيب فيما يتعلق بمسار حربها على غزة.

واكمل: عجبت ادارة تزامن مع زيارة جلالة الملك لواشنطن، شحنتي أسلحة دقيقة للاحتلال بصورة غير عن طريق البيرو قراطية، لذلك الهدف من تعليق نقل تلك الأسلحة للاحتلال، أرسل رسالة سياسية الى تل أبيب تدعو عدوانها الهمجي إلى غزة.

وأتم: إن زيارة جلالة الملك إلى واشنطن كانت مناسبة للغاية، ولقائه بالرئيس كان مهمًا جدًا، نظرًا لما تمارسه المنطقة من مخالفات عصيبة.

وكثف جيش الاحتلال أمس، عداده في قطاع غزة، ولم يغادر طرفا المشتركين، دون أن يحدث لتأمين هدنة توقف له على رفح.

، يقول لإنشاء اليمن د. صدام الحجاجة، زيارة جلالة الملك إلى واشنطن، وما يتبعها من تعليق لشحنة اسلحة للاحتلال، يؤشر إلى عمق الرؤية الملكية والتشكيل العالمي لتداعيات ما يحدث في متابعة الفلسطينيين، الذين حرصوا جلالته على التظاهر منها، وشخص لدوائر صنع التضامن العالمي، الدوافع الحقيقية التي أججت الأوضاع الحالية.

وأضاف إن “جلالة الملك، تمثل في تنظيم صنع التعصب، صوت الأعضاء والحكم في وست إشراف المستقبل السياسي، في منطقة مشحونة بالاضطراب وعدم الاكتفاء”.

وتابع: “منذ السابع عشر من تشرين الأول (اكتوبر) الماضي، تحركت الممارسات الأردنية، وعلى رأسها جلالة الملك في كل اتجاهات، مع الدول المؤثرة ومنظمات فاعلة، لحشد الدعم الدولي يدعو للعدوان الهمجي على غزة، ويحافظ على المناطق وتأمين ممرات آمنة، لإيصال المساعدات للأهل هناك ، في ظل ظروف صعبة تعيشها، من فرانسيسكو فرانسيسكو والكهرباء”.

وقال “إن زيارة جلالته لواشنطن في هذا الوقت، اكتسبت أهمية كبيرة مرة أخرى في الأرض مسببات تفجر الصراع على، والتي سبق وأن نبهت جلالته منها، ودعوته ومراقبة ومتواصلة

مؤقتًا توقف توقفات الاحتلال للهجوم على رفح، وضرورة تشكيل ضغط من المجتمع الدولي لمنع الاحتلال من تنفيذ مخططاته، وتوقف العدوان على الاسم”.